فصل: 7143- محمد بن عُبَيد بن آدم بن أبي إياس العسقلاني.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.7140- محمد بن عُبَيد بن ثعلبة.

عن جعفر بن محمد الصادق.
أتى بخبر ساقط في ذكر معاوية.

.7141- (ز): محمد بن عُبَيد الحربوي الأندلسي القرطبي أبو عبد الله.

رحل وسمع من إسماعيل القاضي وموسى بن هارون، وَابن أبي داود، وَغيرهم ورجع فقرر في أهل الشورى.
قال ابن الفرضي، وَغيره: لم يكن له كبير حظ في الفقه وكان الغالب عليه الرواية وكان من أعلام الفضل والدين، روى عنه محمد بن أبي دليم، وَغيره.
وقال أحمد بن سعيد: لم أكتب عنه لأن بعض الناس مسه بجرح فتركته ثم كتبت بعد عن رجل عنه.
قال الفرضي: فقد سنة خمس وثلاث مِئَة.

.7142- (ز): محمد بن عُبَيد البصري.

عن معتمر بن سليمان.
وعنه عبد الله بن علي بن عبيدة.
قال ابن الجوزي في العلل: مجهول، روى عن معتمر عن إسماعيل عن قيس عن جرير رضي الله عنه حديث: شهر رمضان معلق بين السماء والأرض. لا يتابع عليه.

.7143- محمد بن عُبَيد بن آدم بن أبي إياس العسقلاني.

تفرد بخبر باطل.
قال الطبراني: حدثنا محمد بن عُبَيد حدثنا أبي عن جدي عن حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم، عَن أبيه، عَن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «القرآن ألف ألف حرف وسبعة وعشرون ألف حرف فمن قرأه صابرا محتسبا كان له بكل حرف زوجة من الحور العين».
قال الطبراني في معجمه الأوسط: لا يروى عن عمر إلا بهذا الإسناد.

.7144- محمد بن أبي عبيدة الكوفي.

عن أبيه.
وعنه عباس العنبري.
قال ابن مَعِين: لا علم لي به، وَلا بأبيه.
قلت: ساق له ابن عَدِي حديثا منكرا ثم قال: هو عندي لا بأس به، أبوه يروي عن الأعمش.

.7145- محمد بن عبيدة.

عن....
وضع أحاديث، قاله أبو سعيد النقاش. انتهى.
وأنا أظنه الذي بعده [7146].

.7146- محمد بن عبيدة المروزي- بفتح العين.

يروي، عَن عَبد الله بن محمد المسندي.
قال أبو نصر بن ماكولا: صاحب مناكير. انتهى.
قال ابن ماكولا: محمد بن عبيدة بن حماد بن الحسن بن إبراهيم بن سعد الأزدي المروزي.
ذكره ابن أبي معدان وقال: روى عن عمار بن عبد الجبار، ومُحمد بن مقاتل، ومُحمد بن سلام البيكندي والصباح بن موسى وحسان بن تميم الكرماني وآخرين.
وعنه أبو رجاء محمد بن حمدويه ومحمود بن محمد القاساني وحماد بن أحمد، وَغيرهم.
كان صاحب مناكير.

.7147- محمد بن عبيدون [بن فهر] الأندلسي.

روى جزءا، عَن مُحَمد بن وضاح فكان آخر من روى في الدنيا عنه.
سمع وهو ابن إحدى عشرة سنة وعاش إلى سنة ثمان وستين وثلاث مِئَة.
طعن ابن عفيف في عدالته. انتهى.
وقيل: اسم أبيه عبدون مكبر واسم جده فهر، وهو شاطبي.
قال ابن الفرضي: كان ذاهب السمع ومولده سنة 272 وحدث عن ابن وضاح بالمدونة بالإجازة.

.7148- (ز): محمد بن أبي عُبَيد بن المهلب العتكي المهلبي.

من أهل البصرة أخو الحجاج بن أبي عبيد.
قال ابن حبان في الثقات: يروي عن معاوية بن قرة، روى عنه التبوذكي.
وكان شاعرا هجاء يروي الحكايات ليس من أهل العلم الذي يرجع إلى روايته، أو يحكم بما يرويه ولكن ذكرته ليعلم أن له روايات يرويها.

.7149- محمد بن عثمان.

حدث عن عمرو بن دينار المكي.
مجهول.

.7150- (ز): محمد بن عثمان المكي.

قال أبو حاتم: مجهول، وفرق بينه وبين الذي قبله.

.7151- محمد بن عثمان القرشي.

لعله الأول.
روى عن عطاء ونافع.
قال ابن حبان: لا يجوز أن يحتج به.
ورأيت أنا بخط الضياء الحافظ قال الدارقطني: قول ابن حبان: محمد بن عثمان خطأ، إنما هو عثمان بن عبد الله أبو عمرو الزهري، حدث عنه عامر بن سيار.
فمن ذلك حديثه عن عطاء، عَن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: زر غبا.
وحديثه عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يلحظ في صلاته، وَلا يلتفت.

.7152- محمد بن عثمان الواسطي.

عن ثابت البناني.
قال الأزدي: ضعيف. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات فقال: روى عنه أبو عوانة.

.7153- محمد بن عثمان الحراني- وقيل: الحداني وبالراء أصح.

عن مالك بن دينار بخبر باطل.
قال الأزدي: متروك الحديث والخبر: لله لوح من در وياقوت قلمه النور فيه يخلق ويرزق ويعز ويذل. رواه عن مالك عن الحسن، عَن أَنس مرفوعا.

.7154- (ز): محمد بن عثمان بن عُبَيد أبو بكر القطان.

رَوَى عَن أبي بكر النجاد.
وعنه الخطيب وقال: لم أر له أصلا أرضاه.
مات في صفر سنة تسع وأربع مِئَة.

.7155- (ز): محمد بن عثمان الأخنسي.

عن ابن عمر.
وعنه محمد بن يعقوب.
شيخ ليعقوب بن محمد الزهري.
قال أبو حاتم: لا أعرفه.

.7156- محمد بن عثمان بن سعيد بن عبد السلام بن أبي السوار المصري.

حدث، عَن أبي صالح كاتب الليث.
وعنه حمزة الكناني، وَابن رشيق.
وأرخ أبو سعيد بن يونس موته سنة سبع وتسعين ومئتين وقال: لم يكن ثقة.

.7157- محمد بن عثمان بن أبي سويد الذارع.

بصري معمر.
روى عن عثمان بن الهثيم ومسلم بن إبراهيم.
وعنه ابن عَدِي وأبو طاهر الذهلي.
ضعفه ابن عَدِي وقال: أصيب بكتبه فكان يشتبه عليه وأرجو أنه لا يتعمد الكذب وكان لا ينكر له لقي هؤلاء إلا أنه حدث عن الثقات بما لا يتابع عليه وكان يقرأ عليه من نسخة ما ليس من حديثه عن قوم رآهم ولم يرهم وتقلب الأسانيد عليه فيقر به.
وسمعت أبا خليفة يثني عليه ويذكر أنه كان سمع معهم.
حدثنا ابن أبي سويد حَدَّثَنا القعنبي عن مالك عن سمي، عَن أبي صالح، عَن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: من أقال نادما... الحديث.
وليس هذا عند القعنبي بل يرويه إسحاق الفروي عن مالك.
وقال حمزة السهمي: سألت الدارقطني عنه فقال: ضعيف. انتهى.
وقال الإسماعيلي في صحيحه: سألت عنه أبا خليفة فأثنى عليه.

.7152 مكرر- محمد بن عثمان [الواسطي].

لا يدرى من هو، فتشت عليه في أماكن وله خبر منكر.
قال عَبد الله بن أحمد في زيادات المسند: حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا ابن فضيل، عَن مُحَمد بن عثمان عن زاذان، عَن عَلِيّ رضي الله عنه قال: سألت خديجة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم عن ولدين ماتا لهما في الجاهلية فقال: هما في النار فلما رأى الكراهية في وجهها قال: لو رأيت مكانهما لأبغضتيهما قالت: فولداي منك؟ قال: في الجنة ثم قال عليه الصلاة والسلام: إن المؤمنين وأولادهم في الجنة وإن المشركين وأولادهم في النار. انتهى.
قلت: والذي يظهر لي أنه هو الواسطي المتقدم [7152].

.7158- محمد بن عثمان بن أبي شيبة أبو جعفر العبسي الكوفي الحافظ.

سمع أباه، وَابن المديني وأحمد بن يونس وخلقا.
وعنه النجاد والشافعي البزاز والطبراني.
وكان عالما بصيرا بالحديث والرجال له تواليف مفيدة.
وثقه صالح جزرة.
وقال ابن عَدِي: لم أر له حديثا منكرا. وهو على ما وصف لي عبدان: لا بأس به.
وأما عبد الله بن أحمد بن حنبل فقال: كذاب.
وقال ابن خراش: كان يضع الحديث.
وقال مطين: هو عصى موسى يتلقف ما يأفكون.
وقال الدارقطني: يقال: إنه أخذ كتاب غير محدث.
وقال البرقاني: لم أزل أسمعهم يذكرون أنه مقدوح فيه.
قلت: مات سنة سبع وتسعين ومئتين عن نيف وثمانين سنة.
قال الخطيب: له تاريخ كبير وله معرفة وفهم.
وقال أبو نعيم بن عَدِي: رأيت كلا منه ومن مطين يحط أحدهما عن الآخر، قال لي مطين: من أين لقي محمد بن عمران بن أبي ليلى! فعلمت أنه يحمل عليه فقلت له: ومتى مات محمد؟ قال: سنة أربع وعشرين، فقلت لابني: اكتب هذا، فرأيته قد ندم فقال: مات بعد هذا بسنين ورأيته قد غلط في موت ابن أبي ليلى.
ورأيته أنكر على محمد بن عثمان أحاديث فذكرت لمحمد بن عثمان مطينا فذكر أحاديث ينكر عليه وقد كنت وقفت على تعصب وقع بينهما بالكوفة سنة سبعين وعلى أحاديث ينكرها كل منهما على الآخر.
قال ابن عقدة: سمعت عبد الله بن أسامة الكلبي وإبراهيم بن إسحاق الصواف وداود بن يحيى يقولون: محمد بن عثمان كذاب وزادنا داود: قد وضع أشياء على قوم ما حدثوا بها قط.
ثم حكى ابن عقدة نحو هذا عن طائفة في حق محمد. انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: كتب عنه أصحابنا.
وقال جعفر بن محمد الطيالسي: كان كذابا يجيء عن قوم بأحاديث ما حدثوا بها قط متى سمع؟! أنا به عارف.
وقال ابن المنادي: قد أكثر الناس عنه على اضطراب فيه.
وقال عبد المؤمن بن خلف النسفي: سئل عنه صالح بن محمد فقال: ثقة.
وقال أبو نعيم بن عَدِي الحافظ: وقفت على تعصب بين مطين وبين محمد بن عثمان بن أبي شيبة حتى ظهر لي أن الصواب الإمساك عن قبول كل واحد منهما في صاحبه.
قال أبو نعيم: ورأيت موسى بن إسحاق الأنصاري يميل إلى مطين في هذا المعنى حين ذكر عنده، وَلا يطعن على محمد بن عثمان ويثني على مطين ثناء حسنا.
ومن الطائفة التي حكى ابن عقدة عنهم أنهم كذبوا محمدا: جعفر الطيالسي وعبد الله بن إبراهيم بن قتيبة وجعفر بن هذيل، ومُحمد بن أحمد العدوي.
وقال مسلمة بن قاسم: لا بأس به كتب الناس عنه، وَلا أعلم أحدا تركه.
وذكره ابن عَدِي فقال: كان مطين سيء الرأي فيه وكان يقول: هو عصى موسى يتلقف ما يأفكون.
قال: وسألت عبدان عنه فقال: كان يخرج إلينا كتب أبيه المسند بخطه في أيام أبيه وعمه فنسمعه من أبيه، قلت: وهو إذ ذاك رجل؟ قال: نعم، وهو على ما وصف عبدان لا بأس به. ولعل قول مطين فيه للبلدية لأنهما كوفيان ولم أر له حديثا منكرا.